الأربعاء, 01-مايو-2024 الساعة: 10:51 ص - آخر تحديث: 02:15 ص (15: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
83 قتيلاً وجريحاً بتفجير انتحاري غرب بغداد
أكدت مصادر عراقية مسؤولة مصرع 43 شخصاً، على الأقل، وإصابة 40 آخرين، في تفجير انتحاري، جنوب غرب بغداد، الأحد.

وذكرت مصادر أمنية إن انتحارياً فجر حزامه الناسف بأحد مجالس الصحوة السنية في منطقة الرضوانية، التي تقطنها أغلبية سنية، أثناء انتظار عناصر المجموعة التي تعرف أيضا باسم ""أبناء العراق" استلام رواتبهم.

ويشارك عناصر "مجالس الصحوة" في مهام حراسة نقاط التفتيش والمساجد والمؤسسات الحكومية الأخرى، ويوجد في بغداد وحدها نحو 55 ألف عنصر ضمن قوة أبناء العراق.

وساهمت "مجالس الصحوة" في خفض العنف بالعراق خلال العامين الماضيين، إلا أنهم كثيراً ما كانوا هدفاً للمليشيات المسلحة المناوئة للحكومة.

وجاء الهجوم الانتحاري بعد يومين من مقتل ما لا يقل عن 30 شخصاً، من بينهم عدد من الأجانب، وإصابة 22 آخرين في حريق كبير اندلع في فندق بشمالي العراق، مساء الخميس.

كما يأتي في ظل شكوك سياسية متزايدة ومتواصلة منذ ما يزيد على أربعة شهور على انتهاء الانتخابات التشريعية في العراق، والتي أدت إلى فوز قائمة السياسي الشيعي العلماني إياد علاوي والمتحالف مع عدد من الأحزاب السنية تحت مظلة "القائمة العراقية"، بفارق مقعد واحد عن ائتلاف دولة القانون بقيادة رئيس الوزراء العراقي الحالي، نوري المالكي.


وكان سياسيون عراقيون وأمريكيون قد أعربوا عن خشيتهم من أن يستغل المسلحون فترة الفراغ السياسي ومحاولة إدخال العراق في دائرة من العنف الطائفي، مثلما حدث عامي 2006 و2007.

وفي هذه الأثناء تحاول القوات الأمريكية تقليص وجودها في العراق من 77 ألف جندي إلى 50 ألفاً بحلول نهاية أغسطس/آب المقبل، وذلك عملاً بأحكام الاتفاقية الأمنية الموقعة بين الجانبين الأمريكي والعراقي، والتي تقضي بانسحاب القوات الأمريكية من البلاد، مع بقاء قوة لتدريب القوات العراقية والأمنية.

سي ان ان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024