الأربعاء, 01-مايو-2024 الساعة: 05:38 ص - آخر تحديث: 02:15 ص (15: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
العراق: 39 قتيلاً وجريحاً في انفجار بسوق شعبي
لقي 13 شخصاً على الأقل مصرعهم، وأُصيب أكثر من 26 آخرين، نتيجة انفجار سيارة مفخخة في أحد الأسواق الشعبية المفتوحة، في إحدى البلدات ذات الغالبية الشيعية، بمحافظة "ديالى" شمال العراق.

وقالت مصادر الشرطة في مدينة "بعقوبة"، كبرى مدن المحافظة، والتي تبعد حوالي 25 كيلومتراً (16 ميلاً) من بلدة "أبو صيدا"، التي شهدت الانفجار، إن الضحايا جميعهن من المدنيين، وبينهم عدد كبير من الأطفال والنساء.

وأفادت المصادر بأن السيارة المفخخة كانت متوقفة بالقرب من مركز طبي ومسجد للشيعة، انفجرت داخل السوق مساء الأربعاء، مما يرجح ارتفاع حصيلة الضحايا.

وكانت مدينة بعقوبة قد شهدت قبل يومين انفجار سيارة مفخخة، أمام مقهى شعبي، في حي تسكنه أغلبية شيعية، الاثنين الماضي، مما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة حوالي 20 آخرين.

ورغم تراجع أعمال العنف في العراق بشكل عام منذ بداية العام الجاري، مقارنة بعامي 2006 و2007، إلا أن التفجيرات، التي تستهدف في معظمها قوات الجيش والشرطة، إضافة إلى المدنيين، ما زالت تعصف بالعراق.

وتأتي تلك التفجيرات في ظل شكوك سياسية متزايدة بعد ما يزيد على أربعة شهور على انتهاء الانتخابات التشريعية، التي أدت إلى فوز قائمة السياسي الشيعي العلماني إياد علاوي، والمتحالف مع عدد من الأحزاب السُنية تحت مظلة "القائمة العراقية"، بفارق مقعد واحد عن ائتلاف "دولة القانون"، بقيادة رئيس الوزراء الحالي، نوري المالكي.


وكان سياسيون عراقيون وأمريكيون قد أعربوا عن خشيتهم من أن يستغل المسلحون فترة الفراغ السياسي ومحاولة إدخال العراق في دائرة من العنف الطائفي، مثلما حدث عامي 2006 و2007.

وفي هذه الأثناء تحاول القوات الأمريكية تقليص وجودها في العراق من 77 ألف جندي إلى 50 ألفاً بحلول نهاية أغسطس/ آب المقبل، وذلك عملاً بأحكام الاتفاقية الأمنية الموقعة بين الجانبين الأمريكي والعراقي، والتي تقضي بانسحاب القوات الأمريكية من البلاد، مع بقاء قوة لتدريب القوات العراقية والأمنية.

سي ان ان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024