السبت, 27-أبريل-2024 الساعة: 01:57 ص - آخر تحديث: 01:48 ص (48: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة
المؤتمرنت - أنور حيدر -
المقالح :مستقبل الثقافة العربية يتوقف على قدرتهِا استيعابَ الحداثة والانفتاح
قال الدكتور عبدا لعزيز المقالح مستشار رئيس الجمهورية الثقافي أن مستقبل الثقافة العربية يتوقف على قدرتهِا استيعابَ الحداثة والانفتاح على التنوع الإنساني والبحث عن مناطق اللقاء والتشارك ومواجهة تحديات العولمة الهادفة إلى طمس التنوع ومحو الثقافات الأخرى
واكدأن مواجهة التيار العدواني في العولمة لن يكون بالانكفاء ومحاربة التعددية الثقافية وإنما بالمزيد من التواصل مع الثقافات الأخرى والانفتاح على التنوع القائم داخل كل ثقافة وإثراء هذا التنوع والحفاظ عليه لرفد الثقافة الأم وتطوير مكوناتها التاريخية وربطها بروح العصر ومستجدا ته .

جاء ذلك في افتتاح الندوة التي نظمتها اليوم الثلاثاء المنظمة اليمنية للثقافة في صنعاء بعنوان ( اليمن في المشهد الثقافي الثابت والمتغير،موضحا أن حال الثقافة العربية لم يختلف عن حالها في بداية القرن العشرين على الرغم من اجتيازها عتبة القرن الواحد والعشرين

موكدا أن الثقافة إذا فقدت التنوّع المطلوب أدركها العطب وصارت صورةً جامدة أسيرةً للتسطيح والتشويه
وقال رغمَ المياه التي مرت من تحت الجسور والكتابات والندوات والأبحاث العلمية التي ملأت نتائجها المخازن والأرفف فما تزال الثقافة في قبضةِ مسلمات تجعلها تزداد فقراً وضموراً وبعداً عن التأثير وارجع ذلك إلى تمسك الثقافة بواحدية النظرة وعزوفها عن أن تكون ثقافةً نقدية تحترم الاختلاف وتناقش بحرية كل القضايا المطروحة على الساحة من منظورٍ قديمٍ جديد هو الائتلاف في الاختلاف ولتكون ثقافةً وطنيةً عربيةً منفتحة غير منكفئةِ على ما لم يعد ذاتها.

تلالك استعراض أوراق العمل الأولى لرئيس المنظمة اليمنية للثقافة الدكتور عمر عبدا لعزيز بعنوان " التفاعلية الثقافية اليمنية المعاصرة " والثانية للدكتورة آمنة ألنصيري بعنوان " الثقافي والسياسي في الزمن العربي " والثالثة لـ قادري حيدر بعنوان " نحو مفهوم التعددية في الثقافة" والأخيرة لنائب رئيس المنظمة على الجمرة بعنوان " القرصنة الثقافية ما بين العرف والقانون








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024