الأحد, 04-مايو-2025 الساعة: 01:29 م - آخر تحديث: 01:01 ص (01: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
الإنتخابات النيابية 2011م
المؤتمر نت - اجتماع لدائمة المؤتمر المحلية بذمار وفي الاطار قيادة الاجتماع

المؤتمرنت- ذمار- عبد الكريم النهاري -
العواضي :الانتخابات في موعدها ونحذر المشترك من العنف والأعمال خارجة عن القانون
أكد عضو اللجنة العامة نائب رئيس الكتلة البرلمانية للمؤتمر الشعبي العام"الحاكم في اليمن" ياسر العواضي أن الانتخابات النيابية القادمة ستجرى في موعدها في الـ 27 من ابريل القادم حسب برنامج المؤتمر الشعبي العام، محذرا أحزاب اللقاء المشترك من إثارة العنف وإثارة الشارع واستغلال البسطاء من المجتمع لتنفيذ الاعتصامات والأعمال الخارجة عن النظام والقانون.

وأشار العواضي خلال اللقاء التشاوري الموسع للجنة الدائمة المحلية بمحافظة ذمار والذي عقد بحضور نائب رئيس اللجنة الإشرافية الخاصة بتفعيل العمل التنظيمي بذمار عضو الأمانة العامة حمود محمد عباد و رئيس الهيئة التنفيذية للمؤتمر الشعبي العام بالمحافظة يحيى علي العمري ونائب رئيس الهيئة مجاهد شايف العنسي إلى أن محاولات بعض القوى السياسية للزج بالبلاد في دائرة الفوضى أمرا مرفوض من قبل مختلف الشرائح الاجتماعية في الوطن، ولن يقبله أبناء شعبنا.

وكشف العواضي عن قيام أحزاب اللقاء المشترك بتوفير غطاء سياسي لكافة أعمال العنف و الجرائم التي تحدث، ومنها رفضهم الإدانة للأعمال الإرهابية التي يتعرض لها السياح إلى جانب توقيع الاتفاقيات والتنسيق مع الحوثي وتوفير الغطاء السياسي لإعماله الإجرامية.

ورحب العواضي بأي مشروع ينخرط في العملية السياسية وفقا للدستور والقانون، على اعتبار أن اليمن بلد ديمقراطي تعددي.

وأشار العواضي أن للمؤتمر تجارب عديدة في الحوار مع أحزاب اللقاء المشترك بداية من الفترة الانتقالية مرورا بالاستحقاقات الانتخابية التي شهدها الوطن والتي قدم المؤتمر الشعبي العام خلالها الكثير من التنازلات حرصاً منه تعزيز النهج الديمقراطي، على الرغم من تنصل تلك الأحزاب من كافة الاتفاقات.

مؤكدا أن المؤتمر قدم الكثير من التنازلات من اجل الوطن في سبيل الوصول إلى وفاق سياسي وبما يعزز الأمن والاستقرار ويتيح المجال للتفرغ للهم التنموي، مبينا أن أحزاب اللقاء المشترك كانت تسعى إلى أن يصبح اتفاق فبراير بديل للدستور ولجنة الـ 200 بديلا للبرلمان و لجنة الـ30 بديلاً للحكومة ، واللجنة الرباعية كمجلس رئاسة.

وقال العواضي : هناك أشياء يمكن تقديم التنازلات فيها ولو لم تكن مشروعة أو منطقية، ولكن قضية الوحدة لا يمكن تقديم تنازلات فيها ،كون المؤتمر ليس مخول في التنازل عليها، على اعتبار أن اتخاذ قرار في هذه القضية أمر يمتلكه الشعب فقط.

مبينا أن حوار اللجنة الرباعية فشل بسبب مساعي المشترك في الوصول إلى تحقيق حكم فدرالي ، الأمر الذي فوبل بالرفض من قبل المؤتمر باعتبار أن أي خطوة في العودة إلى الوراء ستعيد اليمن ألف عاماً إلى الخلف ، وهذه النقطة التي فجرت اتفاق اللجنة الرباعية.

ولفت العواضي إلى أن المؤتمر الشعبي العام ليس حزب سلطة فقط فهو يمتلك قاعدة جماهيرية عريضة، وانه لا يحمل هم الحزب فقط أنما يحمل هم الوطن بشكل عام على عكس أحزاب اللقاء المشترك التي تختزل الوطن في الحزب.

وكان رئيس فرع المؤتمر بذمار حسن محمد عبد الرزاق ألقى كلمة أشار خلالها إلى المهام التي تضطلع بها قيادات وقواعد المؤتمر الشعبي العام وحلفائه من أحزاب التحالف الوطني في التصدي لكافة المؤامرات المحدقة باليمن والهادفة إلى النيل من أمنه واستقراره ووحدته.

مؤكداً على أهمية العمل بروح الفريق الواحد ومواجهة كافة التحديات والتصدي لأعمال الفوضى والعنف التي تسعى إليها أحزاب اللقاء المشترك من خلال الدفع بالبسطاء واستغلال حاجاتهم لتنفيذ مخططاتهم الدنيئة التي تحاول النيل من امن الوطن ومكتسباته والوصول إلى السلطة من خلال الطرق غير المشروعة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الإنتخابات النيابية 2011م"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025