الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 11:48 ص - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت - زار مسؤول في الخارجية الأمريكية العاصمة الصومالية، مقديشو، الأحد، في أول زيارة لمسؤول أمريكي رفيع إلى الصومال منذ نحو عقدين فيما يعتبر مؤشرا  لتحسن الأوضاع الأمنية بالدولة التي تشهد نزاعاً دمويا منذ 1991.

المؤتمرنت -
أول مسؤول أمريكي يزور مقديشو منذ عقدين
زار مسؤول في الخارجية الأمريكية العاصمة الصومالية، مقديشو، الأحد، في أول زيارة لمسؤول أمريكي رفيع إلى الصومال منذ نحو عقدين فيما يعتبر مؤشرا لتحسن الأوضاع الأمنية بالدولة التي تشهد نزاعاً دمويا منذ 1991.

وشدد جوني كارسون مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية للشؤون الإفريقية عقب الزيارة بأن حركة الشباب لا تزال تمثل تهديداً إرهابياً، داخل الصومال وخارجه.

وأضاف كارسون أثناء مقابلة مع CNN بنيروبي: العام الماضي الشباب أعلنت تحالفها الرسمي مع تنظيم القاعدة، كما ارتبط كبار قادتها بمقاتلين أجانب قدموا من الشرق الأوسط وجنوب آسيا.. وجودهم مصدر قلق للصومال والمنطقة بأسرها والمجتمع الدولي."

ويشار إلى أن كارسو هو أول مسؤول أمريكي رفيع يزور مقديشو منذ 19 عاماً، وكان قد التقى بالرئيس الصومالي في الحكومة الانتقالية، شيخ شريف أحمد.

وتتزامن زيارة المسؤول الأمريكي مع هزائم متلاحقة منيت بها حركة الشباب المتحالفة مع القاعدة، كان آخرها استرداد القوات اليوغندية ممر "أفغوي" بالقرب من دمشق، في حين سيطرت القوات الكينية على بلدة "آفمادو" الإستراتيجية، بجنوب الصومال.

وكانت القوة الإفريقية قد تمكنت من دحر مليشيات الحركة المتشددة خارج العاصمة مقديشو، في أغسطس/آب الماضي.

ويتخوف مراقبون أمنيون من تسلل قيادات الشباب إلى داخل اليمن للالتحاق بتنظيم "القاعدة في شبه الجزيرة العربية"، أقوى أفرع القاعدة وأكثرها نشاطاً.

وتسيطر حركة الشباب، التي تحارب الحكومة الصومالية الانتقالية الضعيفة منذ عام 2007، على معظم مناطق جنوب الصومال، التي تطحنها حرب أهلية دامية منذ 1991، كما تنشط في مختلف أنحاء العاصمة مقديشو.

ويُعتقد أن الحركة، التي أدرجتها واشنطن على قائمة المنظمات الإرهابية عام 2008، تضم المئات من "المقاتلين الأجانب"، قدموا من دول في جنوب آسيا، ومنطقة الخليج، ودول غربية، مثل الولايات المتحدة وبريطانيا.

وكانت الخارجية الأمريكية قد عرضت مكافأة بقيمة 7 ملايين دولار لمن يقدم معلومات عن مكان أحمد عبدي، الذي يُعتقد أنه مؤسس حركة "الشباب المجاهدين"، التي تصفها واشنطن بأنها "تشكل تهديداً للاستقرار في شرق أفريقيا، ولمصالح الأمن القومي للولايات المتحدة."

وردت حركة "الشباب المجاهدين" الصومالية ساخرة بالإعلان عن مكافأة 10 جمال لمن يدلي بمعلومات عن موقع الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، وجملين فقط لمعلومات حول وزيرة خارجيته، هيلاري كلينتون.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024