السبت, 18-أكتوبر-2025 الساعة: 12:15 ص - آخر تحديث: 12:07 ص (07: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
ثقافة
المؤتمر نت- متابعات -
يشارك الفنان اليمني الكبير/ كرامه مرسال في إحياء حفل غنائي ساهر بدولة الكويت الشقيقة ثاني أيام عيد الأضحى المبارك حيث يبدأ الحفل في العاشرة مساءً ويستمر حتى فجر اليوم الثاني.
المؤتمر نت - اكد عالم آثار ألماني على أن اليمنيين كانوا السباقين في بناء السدود بتقنية عالية ما زالت آثارها حتى اليوم. 
وقال الدكتور برخارد فوخت مدير بعثة الآثار العامة والمقارنة، التابعة للمعهد الألماني للآثار في بون، إن سد مأرب لم يكن سداً تخزينياً وحسب، وإنما سداً للري الزراعي عن طريق الجاذبية ومغذٍ للمياه الجوفية.

المؤتمر نت- - اكد عالم آثار ألماني على أن اليمنيين كانوا السباقين في بناء السدود بتقنية عالية ما زالت آثارها حتى اليوم.
وقال الدكتور برخارد فوخت مدير بعثة الآثار العامة والمقارنة، التابعة للمعهد الألماني للآثار في بون، إن سد مأرب لم يكن سداً تخزينياً وحسب، وإنما سداً للري الزراعي عن طريق الجاذبية ومغذٍ للمياه الجوفية.
بقلم :عماد الدين حسين -
كل المراقبين للأوضاع الاجتماعية في العالم العربي يقولون إن هناك ثورة مقبلة خلال فترة وجيزة، وأنها حتمية ولا مناص منها إلا اذا حدثت معجزة.
عفواً، سوف يتصور كثيرون أن هذه الثورة المقصودة ستكون ضد أوضاعنا المتردية التي لا تخفى على أحد، لكنها ليست كذلك، انها للأسف الشديد ثورة الجنس والخلاعة والانحلال المنطلقة من «ثكنات الفضائيات»... كل مقومات هذه الثورة جاهزة، أما المؤشرات والارهاصات فقد بدأت منذ زمن، ولم يعد متبقياً سوى اذاعة البيان رقم واحد لتدشين هذا الانقلاب غير المسبوق في حياتنا الاجتماعية في الانقلابات العسكرية أو الثورات السياسية يكون الأمر منوطاً بفرقة أو سرية أو لواء عسكري أو حزب سياسي، لكن سلاح الثورة المرتقبة هو الفضائيات المنتشرة كالسرطانات حالياً، أما طليعة هذه الثورة «غير المباركة» فهي «الكليبات» ومعها سلاح مساعد يدعى «الشات» أو الدردشة عبر الفضائيات!
1 2 3
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025