الخميس, 18-أبريل-2024 الساعة: 06:38 ص - آخر تحديث: 02:25 ص (25: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - أعلن خبراء من منظمات صحية مختلفة، أنه إذا لم يكافح فيروس كورونا بفعالية، فإنه سيصيب غالبية سكان العالم هذه السنة ويقضي على حياة 40 مليون شخص

المؤتمرنت -
خبراء: فيروس كورونا قد يقضي على 40 مليون إنسان
أعلن خبراء من منظمات صحية مختلفة، أنه إذا لم يكافح فيروس كورونا بفعالية، فإنه سيصيب غالبية سكان العالم هذه السنة ويقضي على حياة 40 مليون شخص.

ولكن إذا اتخذت إجراءات وتدابير مشددة وسريعة، لمكافحته فسوف ينخفض عدد الضحايا إلى 1-2 مليون إنسان.

ويدرس الخبراء سيناريوهات مختلفة لتطور وباء فيروس كورونا. أسوأ هذه السيناريوهات، هو عدم فرض الحجر الصحي حيث سيؤدي هذا السيناريو إلى إصابة معظم سكان الكرة الأرضية بالفيروس خلال سنة يتوفى منهم 40 مليون شخص وهذا العدد يعادل عدد ضحايا الحرب العالمية الثانية.

ولكن إذا تقلص عدد الاتصالات الاجتماعية بمعدل 40% ولكبار السن بمعدل 60% فإن عدد الضحايا سينخفض إلى النصف، وسوف تتحمل المؤسسات الطبية مع ذلك أعباء كبيرة، فوق طاقتها.

فمثلا في البلدان ذات الدخل المحدود، سيزداد الطلب على سرير في ردهات العناية المركزة بمقدار 25 مرة عن الأوضاع الطبيعية، وفي البلدان الغنية بمقدار سبع مرات.

ولكن اتخاذ تدابير وإجراءات مشددة وسريعة، سيؤدي إلى تخفيض عواقب الوباء وعدد ضحاياه. فمثلا إذا أصبحت التدابير التي اتخذتها أكثر البلدان تضررا بالوباء سارية في جميع الدول، سوف يتم السيطرة على عدد الوفيات في مستوى 0.2 في الأسبوع لكل 100 ألف نسمة من السكان، وعند ذلك سينخفض عدد الوفيات إلى 1.3 مليون شخص.. وفي حالة المماطلة في تطبيق هذه التدابير والإجراءات سيرتفع هذا المستوى إلى 1.6 لكل 100 ألف شخص، أي أن الوباء سيقضي على حياة 9.3 مليون إنسان.

ويقول الخبير باتريك وولكر من كلية لندن الملكية: "تبين نتائج دراستنا، أن الإسراع في اتخاذ تدابير وإجراءات حاسمة وجماعية مباشرة، سوف تنقذ حياة الملايين في السنة المقبلة" بحسب موقع فيستي رو.

ويشير الخبراء إلى أن نتائج دراستهم هي فقط تنبؤات، لأنه ليس بمستطاع أي شخص أن يحدد فعلا عدد ضحايا فيروس كورونا ومع ذلك ليس هناك أي شك في أن الوضع أكثر من خطير.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024