الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 12:53 م - آخر تحديث: 02:05 ص (05: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
كورونا يحول حلاقاً إلى مليونير
ينطبق المثل القائل "رب ضارة نافعة" بشكل كبير على شاب في مقتبل العمر، إذ أصبح يكسب آلاف الدولارات يوميا بفضل دخول بريطانيا في حالة إغلاق لاحتواء انتشار فيروس كورونا، فيما كان يعتقد أنه قد يتحول إلى عاطل.

وبحسب صحيفة "صن" البريطانية، فإن الشاب بين غوليفر الذي يبلغ بالكاد عشرين سنة، صار يكسب ثروة بفضل التجاره الإلكترونية في منتجات لتبييض الأسنان ومعدات التمارين الرياضية.

وقبل جائحة كورونا، كان الشاب يعمل في صالون للحلاقة، ثم اضطر إلى بدء إجازة قسرية عن العمل، من جراء تفشي وباء كورونا.

وأضاف المصدر أن غوليفر يكسب ما يقارب 16 ألفا و400 دولار في اليوم الواحد، وهو ما يعني أنه سيتحول إلى مليونير وهو لا يزال في العشرينات من عمره.

وفطن هذا الشاب الذي يقيم في لندن، إلى أن أطباء الأسنان أغلقوا عياداتهم بسبب كورونا في بداية تفشي الوباء، فجلب بضاعة من الصين تتيح للناس تبييض أسنانهم وهم في بيوتهم، وعرضها إلكترونيا.

ولم يكن يخطر ببال غوليفر أن تجارته ستحقق هذا الرواج بشكل سريع، وفي وقت لاحق باع منصة الاتجار في معدات تبييض الأسنان لمستثمر أميركي، لكنه واصل الاتجار في معدات التمارين الرياضية.

وفي أحد الأشهر المتميزة، باع هذا الشاب البريطاني ما قيمته أكثر من ربع مليون دولار أميركي، ولم يحتج في كل هذا إلا لحاسوب محمول.

ومنذ بدء نشاطه التجاري قبل عشرة أشهر، استطاع الشاب العصامي أن يبيع بضاعة بأكثر من مليون دولار، من دون أن يغادر باب بيته.

وفي بداية المشروع، اعتمد الشاب على مرآب بيت العائلة من أجل تخزين البضاعة التي يجلبها من الصين، أما اليوم فأصبح له مكتب وأماكن فسيحة للتخزين.

ويقول إنه وظف صديقا له حتى يقوم بمساعدته، أما عملية البيع فتجري من خلال موقع "أمازون" لإيصال المنتجات إلى مختلف قارات العالم.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024