الأربعاء, 08-مايو-2024 الساعة: 10:42 م - آخر تحديث: 10:42 م (42: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
طفلة متوفاة تستيقظ في جنازتها ثم تموت مرة أخرى
استيقظت طفلة تبلغ من العمر 3 سنوات خلال جنازتها قبل إعلان وفاتها رسميا بعد أن افترض الأطباء عن طريق الخطأ وفاتها في المرة الأولى.

وتتهم عائلة الطفلة المكسيكية كاميلا روكسانا مارتينيز ميندوزا، مستشفى ساليناس دي هيدالغو، بالإهمال بعد إعلان وفاة الطفلة في وقت مبكر.

وأفادت صحيفة "إل يونيفرسال" بأن الفتاة كانت تعاني من آلام في المعدة وقيء وحمى عندما أخذتها والدتها ماري جين ميندوزا لرؤية طبيب أطفال في مدينة فيلا دي راموس في 17 أغسطس. وأوصى الطبيب بنقل الطفلة إلى المستشفى في ولاية سان لويس بوتوسي وسط المكسيك لتلقي العلاج من الجفاف.

وقام الأطباء في مستشفى ساليناس دي هيدالغو بوضع منشفة باردة على جسدها لخفض درجة حرارة جسمها وتتبعوا مستويات الأكسجين لديها.

وخرجت كاميلا من المستشفى بوصفة طبية للباراسيتامول، الذي يعالج الألم والحمى، لكن صحتها استمرت بالتدهور، وتم على الإثر نقلها مرة أخرى إلى المستشفى.

وقالت والدتها إن الأطباء "استغرقوا وقتا طويلا لربطها بأجهزة إمداد الأكسيجين"، وبعد أن نجحوا في ذلك، "أخرجوني من الغرفة"، وتم إعلان وفاة كاميلا في وقت لاحق بسبب الجفاف.

في اليوم التالي، أقيمت جنازة للطفلة، لكن والدتها لاحظت وجود ضباب على النافذة الزجاجية للتابوت.

وقال حاضرون آخرون في الجنازة للأم إنها لا بد أنها كانت تهلوس وأثنوها عن فتح التابوت. ومع ذلك ، ورد أن جدة كاميلا هرعت لإلقاء نظرة فاحصة عندما لاحظت أن عيون كاميلا تتحرك واكتشفت أن لديها نبضا.

وتم نقل كاميلا بواسطة سيارة إسعاف إلى مستشفى ساليناس، حيث حاول الأطباء دون جدوى إنعاشها وأعلنوا وفاتها مرة أخرى، هذه المرة من وذمة دماغية وفشل غذائي.

المصدر: "نيويورك بوست"








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024