الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 08:43 م - آخر تحديث: 04:17 ص (17: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت - الحياة -
غسان الرحباني يغني للجيش اللبناني
يجد الفنان غسان الرحباني نفسه معنياً بقول «كلمة حق» في تضحيات الجيش اللبناني، تماماً، ككل الأحداث التي شهدها لبنان منذ سنوات حيث وجد نفسه معنياً بها وقال رأياً سياسياً من دون أن يحسب أي حساب لـ «حيادية» يلتزمها الفنانون عادة. أما في شأن الجيش اللبناني تحديداً فكلام غسان الرحباني له وقع مختلف:
«يا جيشي يا أملي
يا شعبي اللي ما بينحني
يا ولاد عم تربى بقلب المدينة
وبرات المدينة
عم يكبروا الولاد»...
... هذه الكلمات هي مطلع أغنية وردت في مسرحية «هنيبعل» التي قدمها غسان الرحباني عام 1996 بصوت غسان صليبا، يريد الرحباني حالياً أن يخرجها من الأرشيف ويقدمها للجمهور مجدداً. ويبدو أنه اختار المخرج طوني قهوجي لتنفيذها في فيديو كليب، من ضمن سيناريو لا يكتفي بعرض مشاهد من المعارك الضارية التي خاضها الجيش، بل يتطرق الى عقيدته القتالية التي انطلقت وتكوّنت ضد عدو آخر هو العدو الحقيقي، وفجأة خرج في البلد عدو آخر من نوع مختلف!...
الأغنية الوطنية أو الانتقادية التي يقدمها غسان الرحباني ليست كلاماً انفعالياً أو عاطفياً. انها فكرة تتعلق بالانسان اللبناني، بحياته وأفكاره، وبالأمل الذي يبقى نابضاً فيه مهما جرى. وهو يرى ان اللبنانيين الذين يكتفون بالتفرج على بلدهم في هذه الظروف المأسوية، إنما يساهمون في تفاقم المأساة، فدورهم هو مقاومة جميع أنواع التحديات والثبات على وطنيتهم. لكن الرحباني في بعض لحظات التأمل، يخشى من تسلل اليأس اليه والى غيره من الناس، وخصوصاً عندما يفكر بطفلتيه الصغيرتين و «المستقبل الغامض الذي ينتظر الجيل الجديد في البلد».









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024