الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 09:41 ص - آخر تحديث: 02:05 ص (05: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت - لم تكن رحلة الحاج  محمد صالح احمد من اليمن  ( قرية مدار حصبان بمحافظة صنعاء) كرحلات غيره من ضيوف الرحمن الذين قدموا لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة لأداء مناسك الحج هذا العام. ففي الوقت الذي استخدم حجاج بيت الله الحرام مختلف وسائل النقل البرية والبحرية والجوية قدم هذا الحاج البالغ من العمر 64 عاما سيرا على الأقدام  من بلاده الى ان وصل الى المشاعر المقدسة في رحلة استغرقت 32 يوما.
المؤتمرنت -
حاج يمني يقطع المسافة بين صنعاء ومكة مشياً
لم تكن رحلة الحاج محمد صالح احمد من اليمن ( قرية مدار حصبان بمحافظة صنعاء) كرحلات غيره من ضيوف الرحمن الذين قدموا لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة لأداء مناسك الحج هذا العام.

ففي الوقت الذي استخدم حجاج بيت الله الحرام مختلف وسائل النقل البرية والبحرية والجوية قدم هذا الحاج البالغ من العمر 64 عاما سيرا على الأقدام من بلاده الى ان وصل الى المشاعر المقدسة في رحلة استغرقت 32 يوما.

ونقلت صحيفة (عكاظ) في عددها أمس عن الحاج اليمني محمد صالح قوله : الحمد لله الذي مكنني من تحقيق امنية أداء فريضة الحج التي كانت تراودني منذ سنوات عديدة لكن ضيق ذات اليد وتعذر جمع المبلغ المطلوب الذي يصل الى 350 ألف ريال يمني حرمني من ترجمة تلك الأمنية الى واقع.

وأضاف : قررت هذا العام اداء الحج بأي حال من الأحوال ولسان حالي يقول «صبري على نفسي ولا صبر الناس عليّ» وبدأت رحلتي من التاسع والعشرين من شهر شوال الماضي رغم انه لم يكن بحوزتي سوى 253 ريالا وكنت انام ليلا وأسير على قدمي نهارا في رحلة شاقة للغاية عن طريق جازان ثم محايل عسير وطريق الساحل والباحة.

ولأن قلبه كان معلقا بالحج كانت صورة الكعبة المشرفة تتراءى أمام عينيه مما يزيده عزيمة وإصرارا على مواصلة المسير على طريق الجنوب الى ان وصل ميقات الهدا حيث تملكته سعادة غامرة لا تضاهيها اية سعادة أخرى. ليصل في نهاية المطاف إلى مكة المكرمة في الثاني من شهر ذي الحجة الجاري.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024