الثلاثاء, 15-يوليو-2025 الساعة: 06:01 ص - آخر تحديث: 12:22 ص (22: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
لن تكُونَ عَدن والمُحافظاتُ الجنُوبية مِرتعاً للغزاة الأجانبِ مرَّةً أخرى! ! !
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - وكالات -
تركيا :انتخاب 90 ألف عضو للمجالس البلدية
بدأ الناخبون في تركيا الأحد الإدلاء بأصواتهم لاختيار مرشحيهم لشغل أكثر من 90 ألف مقعد في المجالس البلدية، وهي الانتخابات التي يتوقع أن يحقق حزب "العدالة والتنمية" الحاكم، فوزاً كاسحاً في غالبية الأقاليم التركية، البالغ عددها 81 إقليمياً.

ويختار الناخبون خلال هذه الانتخابات، بالإضافة إلى أعضاء المجالس المحلية، رؤساء المدن والبلديات، بدءاً من عمدة "إسطنبول"، كبرى المدن التركية، والتي يبلغ عدد سكانها نحو 12 مليون نسمة، حتى "مختار" أو رئيس أصغر قرية في الدولة الواقعة بأقصى شرق أوروبا.

وتكتسب هذه الانتخابات أهميتها في أنها بمثابة "استفتاء" على شعبية حزب "العدالة والتنمية"، المعروف بتوجهاته الإسلامية، بزعامة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، وهو الحزب الذي تولى مقاليد السلطة عقب فوزه بأغلبية مقاعد البرلمان، في انتخابات عام 2002.

ومن المتوقع أن تظهر النتائج الأولية للانتخابات المحلية مساء الأحد، إلا أن استطلاعات للرأي قبل قليل من بدء الاقتراع، أظهرت أن الحزب الحاكم في طريقه لتحقيق فوز جديد، ربما بأكثر من 40 في المائة من إجمالي مقاعد المجالس البلدية التي يجري التصويت عليها.


كما أن أردوغان نفسه، اعتبر، في تصريحات نقلتها محطة NTV التركية الجمعة، أن فوز حزب "العدالة والتنمية" بأقل من النسبة التي فاز بها في الانتخابات العامة عام 2007، والتي بلغت آنذاك 47 في المائة، سيكون بمثابة "مؤشر فشل" للحزب في الحفاظ على شعبيته.

إلا أن الحزب الحاكم لا يأمل فقط في تحقيق فوز يفوق أو على الأقل يماثل ما حققه في الانتخابات السابقة فحسب، بل يسعى أيضاً إلى تحقيق الفوز في عدد من الأقاليم الجنوبية الشرقية، التي لم يفز بها في السابق، خاصة تلك الأقاليم ذات الغالبية الكردية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025