الأربعاء, 24-أبريل-2024 الساعة: 03:01 م - آخر تحديث: 02:53 م (53: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
كويتية تصفع زوجها في مجمع تجاري بسبب المغازلة
شهد مجمع تجاري في منطقة السالمية مشاجرة ثلاثية الأطراف، بعد أن فوجئت زوجة بزوجها يختلس الابتسام لامرأة، ويشرع في إعطائها رقم هاتفه، لكن النيران التي اشتعلت في المجمع أخمدت في المخفر من دون تسجيل قضايا، بعد أن اكتشف كل من الأطراف الثلاثة أن الصلح أفضل للجميع.

ونقلت صحيفة "الرأي" الكويتية عن مصدر أمني أن "الزوجة وزوجها -وهما مواطنان- خرجا إلى المجمع الشهير للنزهة والتسوق، حيث توجهت هي لتمارس هوايتها في الشراء، فيما فضل الزوج احتساء القهوة في كافيتيريا".

وأكمل المصدر أن "الزوج لم يكتفِ بفنجان القهوة، بل راح يختلس النظرات إلى المرأة الجالسة بالقرب منه، وسرعان ما تطورت النظرات في مسارها الطبيعي إلى ابتسامات فترقيم، حيث نهض الزوج ليقدم للمرأة المستجيبة ورقة برقم هاتفه، ولم يكن يدري أن زوجته انتهت من شرائها، وجاءت من خلفه سريعة الخطى، لتتجمد في مكانها أمام المشهد الصادم".

المصدر أردف أن "الزوجة التي وجدت نفسها مخدوعة من زوجها "المغازلجي" تركته مؤقتاً وعمدت إلى المستجيبة فصفعتها على وجهها، ثم أمسكت شعرها في مسعى لطرحها أرضاً، فيما هرع مرتادو المقهى وآخرون من الخارج لاستطلاع أسباب الشتائم المتطايرة، وجاء دور الزوج للتدخل محاولاً حماية المرأة من زوجته المستبسلة في الدفاع عن كبريائها، فما كان منها إلا أن بصقت في وجهه ثم أكملت هجومها بصفعة أوشكت أن تفجر الدماء من وجنتيه!".

وتابع المصدر أن "رجال الأمن هرعوا من مخفر السالمية إثر بلاغ من موظفي الأمن في المجمع، واقتادوا الثلاثة إلى المخفر، وفي أثناء التحقيق اكتشف كل منهم أن الاكتفاء بهذا القدر ووضع حد للفضيحة أفضل من التمادي في الفضائح، فآثر الجميع الصلح".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024