الثلاثاء, 14-أكتوبر-2025 الساعة: 07:28 م - آخر تحديث: 11:06 م (06: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
سلالة جديدة من فيروس "إيبولا" المرعب
أعلن علماء اكتشافهم سلالة جديدة من فيروس "إيبولا" المرعب كانت السبب وراء وفاة العشرات في أوغندا العام الماضي.

ونقلت مجلة PLoS Pathogens عن بيان يلخص نتائج الدراسة التي قام بها العلماء الأمريكيون على مدى سنة، أنّ الفيروس الذي يحمل اسم "بونديبوغيو" (على اسم المنطقة التي نما فيها) هو الذي تسبب في الحمى النزفية التي قضت على 39 أوغنديا عام 2007، كما أنه ليس معروفا من قبل.

وكان الوباء قد أصاب أيضا منطقة "كيكيو" في نوفمبر/تشرين الثاني من العام ذاته، وتوفي به ثلث المصابين.

ومن المعروف أنّ فيروسي "إيبولا" و"ماربورغ" هما السببان الرئيسيان في الحمى النزفية التي تنتهي بنسب عالية من الوفيات.

والعوارض الأولى لهذا المرض تتمثل في حرارة مرتفعة وإجهاد وإسهال وألم في العضلات وهو ما يجعل تشخصيه متضاربا مع الحمى الصفراء أو الإنفلونزا رغم أنّ الإسهال يعد أمرا نادر الحدوث في الأخيرة.

وعندما يتسلل الفيروس أكثر في الجسد، يبدأ المريض في المعاناة من نزيف تحت الجلد ومن الفم والأذنين والعينين.

ولاحقا يتسبب النزيف ووهن الأعضاء في حالة غيبوبة التي قد لا يصحو منها المريض أبدا في بعض الأحيان.

ويذكر أنّ فئة الفيروس المعروفة حتى الآن هي فيروس "إيبولا" الذي تمّ اكتشافه عام 1976 في الكونغو الديمقراطية التي كانت تحمل اسم زائير.

واكتسب الفيروس اسمه من نهر إيبولا الذي يعتقد أنه منشأه.

وتمّ توثيق 1850 حالة من ضمنها 1200 انتهت بالوفاة في حالة الوباء الأولى، وفق منظمة الصحة العالمية.


وتعدّ السلالة المتكشفة في زائير الأكثر ضراوة حيث أنّ احتمال الوفاة فيه تبلغ بين 80 و90 بالمائة متبوعا بفيروس السودان بنسبة بين 50 و55 بالمائة.

أما الأقلّ ضراوة فهو المكتشف في ساحل العاج عام 1994 ولم يتسبب حتى الآن سوى في وفاة وحيدة.
سي ان ان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025