السبت, 25-أكتوبر-2025 الساعة: 08:38 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
اقتصاد

اختتام دورة تمويل المشروعات الصغيرة

المؤتمر نت -وضاح العبسي -
علي صالح عبدالله: الإقراض الصغير أحد الأسلحة لمكافحة الفقر
قال علي صالح عبدالله-وكيل وزارة الشئون الاجتماعية- إن مشاريع التمويل الصغيرة أصبحت من أدوات معالجة الظروف المعيشية الصعبة، التي تعيشها الأسرة اليمنية، وخاصة الأسرة محدودة الدخل.
وأوضح في تصريح خاص لـ"المؤتمرنت" أن الوزارة قامت بوضع العديد من المعالجات للاهتمام بالجانب الاجتماعي، ثم بدأت الحكومة بتجربة الصندوق الاجتماعي للتنمية، والذي تم من خلاله إنشاء صندوق الرعاية الاجتماعية لمساعدة المرأة من خلال دعم المشروعات، وبرامج مكافحة الفقر.
وأشار الوكيل إلى أن برنامج الخليج العربي اجفند قدم قروضاً لعشرين جمعية أهلية يمنية، معتبراً أن الإقراض الصغير هو أحد الأسلحة المهمة للحد من الفقر.
وقال علي صالح عبدالله: إن الحكومة عملت على استقطاب مجموعة من الجهات التمويلية الدولية؛ حيث دخل برنامج الخليج العربي، اجفند والآن بنك الأمل للإقراض، لكنه أضاف: إن دور القطاع الخاص مايزال ضعيفاً.
هذا وكان المشاركون- في دورة تمويل المشروعات الصغيرة- أوصوا بضرورة وضع تعريف للمشروع الصغير، وتعميق الوعي لدى الجهات الحكومية، والجهاز المصرفي، ومؤسسات المجتمع المدني بأهمية الدور الذي يلعبه قطاع المشروعات الصغيرة في التنمية،ومعالجة البطالة، والتخفيف من حدة الفقر.
وأوصى المشاركون بإنشاء إطار مؤسسي مستقل يتولى رعاية المشروعات الصغيرة، وتبني استراتيجية لتنمية وتطوير قطاع الأعمال الصغيرة.
ودعا المشاركون المؤسسات التمويلية إلى التفاعل مع قطاع المشروعات الصغيرة، وتخفيف القيود والإجراءات الخاصة بالإقراض، وتوفير التمويل، والتسهيلات الائتمانية؛ بالإضافة إلى ضرورة إنشاء شركة ضمان مخاطر الائتمان؛ بحيث تقوم بضمان نسبة 50% على الأقل من الانتماء المصرفي المقدم للمشروعات الصغيرة.
وكان 29 متدرباً تلقوا خلال الفترة من 13-14 إبريل الجاري معارف خاصة بالمشروعات الصغيرة، والطرق الأفضل للتمويل.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025